السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله الف خير على النقل الرائع
وفعلاً ..الحال تغير عن ايام زمان
الاباء الأن لا يهتمون فعلاً بزرع ما زرع لهم ابائهم من قبلهم
لا اقصد العادات و التقاليد
..لكن أسس الإسلام الصحيحة
فلا يعرف الطفل ( لا ) بل البالغ اركان ..الصلاة ..وشروطها ..والطاهرة قبلها..
وهذه حقيقة شاهدتها بأم عيني
اما الفضائل من ..الصدقة ..الحياء ..الامانة ..وغيرها ..اصبح تلقين الاباء لها معدوماً
فالأساس فعلاً ..يكمن في اهتمام الاباء
قال تعالى: {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا} [طه: 132] .
و تذكَّروا قول النبي صلى الله عليه وسلم: «كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته» [رواه البخاري 893،
ومسلم 1829]
في الحديث الشريف عن النبي صلى الله عليه وسلم: «مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين، واضربوهم عليها وهم أبناء عشر، وفرقوا بينهم في المضاجع» [رواه أبو داود 494، واللفظ له، والترمذي 407،