قرآءة الموضوع يتمعن وتركييييييييييز
الحقيقه اني كنت من الذين يشعرون وعندي توجس بذلك
ولقد اشتركت للتجربة ولتفحص الموقع في وقت سابق
الا ان ما يدعو الى القلق هو التالي

مطالبتهم الصريحه بوضع معلوماتك الصحيحه وخاصة اسمك وصورتك الشخصية ومعلومات عنك
في حالة حاولت تغيير اسمك لن يسمحوا لك بذلك
!!!!
الا بموافقتهم هم
كما في الصورة تحت

اذا حاولت حذف حسابك لن يحذف مهما تعمل ومعلوماتك مخزنة عندهم حتى لو حاولت حذفها
بمعنى اخر تم فتح حساب لك في قاعدة بيانات السي اي ايه والموساد ومامن فكة
اطلع على الصورة الثانيه

اتمنى من الاخوان ان لا يضعوا اي معلومات شخصية وخاصة اصحاب التخصصات الدقيقه
لانه يمكن العثور عليهم بمجرد البحث وتتبعهم ولو بعد حين











العرب الذين يتهافتون على فيسبوك.. هل يعرفون حقيقته الاستخباراتية؟




نشرت صحيفة فرنسية ملفا واسعا عن موقع "facebook" مؤكدة بأنه موقع استخباراتي اسرائيلي مهمته تجنيد العملاء والجواسيس لصالح اسرائيل.
وتضمن الملف الذي نشرته مجلة «لوما غازين ديسراييل» معلومات عن أحدث طرق للجاسوسية تقوم بها كل من المخابرات الإسرائيلية والمخابرات الأمريكية عن طريق أشخاص عاديين لا يعرفون أنهم يقومون بمثل هذه المهمة الخطيرة يعتقدون بأنهم يقتلون الوقت أمام صفحات الدردشة الفورية واللغو في أمور قد تبدو غير مهمة، وأحيانا تافهة أيضا ولا قيمة لها.



ونقل تقرير مجلة "إسرائيل اليهودية" التي تصدر في فرنسا الكثير من المعلومات السرية والهامة عن الموقع بعد تمكن المجلة من جمعها عبر مصادر إسرائيلية وصفتها المجلة بـ 'الموثوقة'.



وافزع الكشف عن هذه المعلومات حكومة اسرائيل ودوائرها الدبلوماسية، لدرجة اتهام السفير الإسرائيلي في باريس المجلة اليهودية بـ "كشفت أسراراً لا يحق لها كشفها للعدو"، لا أن الموضوع لم ينته عند هذا الحد، بل بدأ الجميع في البحث عن وجود جهاز مخابراتي اسمه "مخابرات الانترنت".



ويطرح تقرير المجلة اليهودية المزيد من الشكوك حول استفادة اسرائيل من الكم الهائل من المعلومات المتاحة عن المشتركين من العالمين العربي والإسلامي وتحليلها وتكوين صورة إستخباراتية عن الشباب العربي والمسلم.



والخطير في الأمر هو أن الشباب العربي يجد نفسه مضطراً تحت اسم مستعار دون أن يشعر إلى الإدلاء بتفاصيل مهمة عن حياته وحياة أفراد أسرته ومعلومات عن وظيفته وأصدقائه والمحيطين به وصور شخصية له ومعلومات يومية تشكل قدراً لا بأس به لأي جهة ترغب في معرفة أدق التفاصيل عن عالم الشباب العربي.



ويقول جيرالد نيرو الأستاذ في كلية علم النفس بجامعة بروفانس الفرنسية، وصاحب كتاب (مخاط