السلام عليكم و رحمة الله و بركاته من موضوع الاخ سليل الفاتحين راية ان معضم الاعضاء رفضو التسبيح بحسن ضن منهم ضنا ان التسبيح في المنتديات حرام و بدعه لكن اخواني ارجو منكم قرائة الموضوع الى النهاية للاقتناع بان التسبيح فيها مباح و مقبول اولا ننتلق من الايه الكريمه بسم الله الرحمن الرحيم {تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً }الإسراء44 و معنى الايه ان كل شيئ يسبح الله السماء و من فيها و الارض ومن فيها و كل شيء هل يسبح الحجر نعم يسبح هل يسبح الشجر نعم يسبح هل يسبح صليب المسيحيين نعم يسبح هل تسبح المنتديات ...اعتقد الجواب واضح ثانيا ناتي الى احكامنا الشرعيه من مادا نستقيها طبعا من القران فالسنه فالاجماع و القياس القران و السنه اعتقد الامر فيهم واضح العمل بما جاء فيهم و الابتعاد عن ما نهونا عنه اما الاجماع و القياس ففي حالتنا هده اريد الاستدلال بالقياس و تعريفه: إلحاق واقعة لا نص على حكمها بأخرى ورد النص بحكمها في الحكم لاشتراكهما في علة ذلك الحكم. أركان القياس: للقياس أربعة أركان، هما: 1- الأصل: ويُسمى المقيس عليه، وهو الذي ورد النص بحكمه. 2- الفرع: ويُسمى المقيس، وهو الواقعة التي لم يرد النص بحكمها، ويُراد إلحاقها بالأصل. 3- حكم الأصل: هو الحكم الشرعي المنصوص عليه ويراد تعديته للفرع. 4- العلة: وهي الوصف الذي بُني عليه حكم الأصل، وبناء على وجوده في الفرع يُسوّى بالأصل في حكمه. مثال حرم بالقياس تعاطي المخدرات و هي لم تكن في عهد الرسول و الصحابه حتى تحرم لكن قيسة على الخمر فكلاهما يسكر العقل و في هده الحاله الأصل الخمر الفرع المخدرات الحكم التحريم و العلة و هي السبب اي كلاهما يسكر العقل ناتي لحالتنا الاصل التسبيح الفرع التسبيح في المنتديات حكم الاصل واجب و مباح العله كلاهما مباح لانه فيه عباده و لا سبب لابطاله يظر صاحبه ومن يرى بان موضوعي به نقص فعندي سؤال هل الجهاد الالكتروني بدعه لانه لم ياتي من الرسول و لا الصحابه؟ انتضر ردودكم اخوكم الجوكر سبحان الله العضيم سبحان الله العضيم و بحمده كـــلــنـــا فــداك يـــا رســول الـلــــه كـــلــنـــا فــداك يـــا رســول الـلــــه كـــلــنـــا فــداك يـــا رســول الـلــــه
بارك الله فيك اخي
اين الردود اخواني
مشكور والله يعطيك العافيه
شكرااا اخي موضوع رائع
مشكور الله يجزاك كل خير يا الغالي
الف شكر وجزاك الله خيرا
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته هذا تفسير للآيه الكريمه الآية: 44 {تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم إنه كان حليما غفورا} قوله تعالى: "تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن" أعاد على السماوات والأرض ضمير من يعقل، لما أسند إليها فعل العاقل وهو التسبيح. وقوله: "ومن فيهن" يريد الملائكة والإنس والجن، ثم عمّ بعد ذلك الأشياء كلها في قوله: "وإن من شيء إلا يسبح بحمده". واختلف في هذا العموم، هل هو مخصص أم لا؛ فقالت فرقة: ليس مخصوصا والمراد به تسبيح الدلالة، وكل محدث يشهد على نفسه بأن الله عز وجل خالق قادر. وقالت طائفة: هذا التسبيح حقيقة، وكل شيء على العموم يسبح تسبيحا لا يسمعه البشر ولا يفقهه، ولو كان ما قاله الأولون من أنه أثر الصنعة والدلالة لكان أمرا مفهوما، والآية تنطق بأن هذا التسبيح لا يفقه. وأجيبوا بأن المراد بقوله: "لا تفقهون" الكفار الذين يعرضون عن الاعتبار فلا يفقهون حكمة الله سبحانه وتعالى في الأشياء. وقالت فرقة: قوله "من شيء" عموم، ومعناه الخصوص في كل حي ونام، وليس ذلك في الجمادات. ومن هذا قول عكرمة: الشجرة تسبح والاسطوان لا يسبح. وقال يزيد الرقاشي للحسن وهما في طعام وقد قدم الخوان: أيسبح هذا الخوان يا أبا سعيد؟ فقال: قد كان يسبح مرة؛ يريد أن الشجرة في زمن ثمرها واعتدالها كانت تسبح، وأما الآن فقد صار خوانا مدهونا. http://www.iid-alraid.de/enofquran/t.../qurtby286.htm { 41-44 } { وَلَقَدْ صَرَّفْنَا فِي هَذَا الْقُرْآنِ لِيَذَّكَّرُوا وَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا نُفُورًا * قُلْ لَوْ كَانَ مَعَهُ آلِهَةٌ كَمَا يَقُولُونَ إِذًا لَابْتَغَوْا إِلَى ذِي الْعَرْشِ سَبِيلًا * سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا * تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا } يخبر تعالى أنه صرف لعباده في هذا القرآن أي: نوع الأحكام ووضحها وأكثر من الأدلة والبراهين على ما دعا إليه، ووعظ وذكر لأجل أن يتذكروا ما ينفعهم فيسلكوه وما يضرهم فيدعوه. ولكن أبى أكثر الناس إلا نفورا عن آيات الله لبغضهم للحق ومحبتهم ما كانوا عليه من الباطل حتى تعصبوا لباطلهم ولم يعيروا آيات الله لهم سمعا ولا ألقوا لها بالا. ومن أعظم ما صرف فيه الآيات والأدلة التوحيد الذي هو أصل الأصول، فأمر به ونهى عن ضده وأقام عليه من الحجج العقلية والنقلية شيئا كثيرا بحيث من أصغى إلى بعضها لا تدع في قلبه شكا ولا ريبا. http://www.imadislam.com/tafsir/017_02.htm أخ جوكر اين حجتك وإليك الحجه المقنعه واريد دليلا مقنعا لكلامك ولي عوده لرؤيت ردك وإن لم يكفيك ردي فأسجلب لك كل الأدله والبراهين بعكس ماكتبت أنت ولك الشكر http://www.aljyyosh.com/vb/showthread.php?t=20367
مشكور والله يعطيك العافيه في ميزان حسناتك ان شاء الله بالتوفيق
انتظر ردك بفارغ الصبر ^_^
قوانين المنتدى