مشكوووووووور بارك الله فيك
اللهم انت ربي ... لا اله الا انت خلقتني.. وانا عبدك وانا على عهدك.. و وعدك ما استطعت اعوذ بك من شر ما صنعت.. ابوء لك بنعمتك علي .. وابوء لك بذنبي.. فاغفرلي يا رب.. فأنه لا يغفر الذنوب الا انت.
لك مني جزيل الشكر يا بطل الشكل اكثر من رائع وتقبل مروري
شكرا على الموضوع الجميل دا ياجميله وياريت متحرميناش من موضيعك مصرى ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ المزحه القاتلة ...قصه حقيقية منذ ودعته لينتقل الى بلد اخر للدراسه..وهي لا تتوقف عن التفكير فيه والحديث مع الجارات عنه ..انه وحيدها وفلذة كبدها .. فكم اشتاقت إليه .. وتنهدت أم احمد وهي تعد الأيام الأخيرة لإبنها في بلاد الغربة البعيدة . الحمد لله .. أيام ويعود , كم اشتقت إليك يابني , ويترادى لمخيلتها وهو يلقي الحقائب ويهرع نحوها ليقبل يدها , بمنحها بسمته الحانية ترمق الماضي وتتذكر كيف كان يملأ عليها سرورا وسعادة . وكيف تعبت كثيرا حتى بلغ مبلغ الرجال .. وصار يشار إليه بالبنان لاجتهاده وذكائه..شعرت بأنه آن الأوان لتقطف ثمرة جهدها وترى ابنها طبيبا ماهرا له مكانته ..تستيقظ من شرودها على رنين الهاتف ..تنهض من أريكتها وتسرع وهي تعتقد أن الذي سيكلمها هو ابنها لابد انه احمد .. سيخبرني بموعد قدومه وترفع سماعة الهاتف ونبضات قلبها تخفق. من .. من المتكلم؟ وتصفعها كلمات حارقة تنبئها الفاجعة ..ابنك يا أم احمد .. لقد اصطدمت سيارته ومات ... تتغير ملامح وجهها وينعقد لسانها .. تصاب بالذهول .. تسقط السماعة من يدها .. تضطرب قليلا ثم تهوي على الأرض ..وقدر الله أن يأتيها قريب لها في ذلك الوقت ليسأل عنها ، يطرق الباب فلا يجيب أحد . يحرك مقبض الباب فيجده مفتوحا .. ترى ما الأمر؟ يلج المنزل ليفاجأ بأم احمد ملقاة على الأرض ..غائبة عن الوعي، يسرع بنقلها إلى المستشفى ويصل احمد إلى بلدته ، ويسرع والشوق يدفعه لرؤية أمه التي يحبها حبا عظيما . وصل البيت وهو يحلم بأنه سيزف لأمه بشرى نجاحه .. يدخل المنزل ليفاجأ بعدم وجود أحد بداخله.. يسأل عن أمه فيعلم أنها في المستشفى .. يستقل سيارته ويسرع للاطمئنان عليها .. ينهب عند منعطف حاد فتنقلب سيارته وتتحطم .. يسرع الناس لإنقاذه .. يخرجونه من السيارة والدماء تغطي جسده ، ينقله أحدهم بسيارته إلى المستشفى، يصل وقد فارق الحياة .... تصحو أمه وتعلم بما حصل له .. تشهق من شدة الأسى وتنهار.......... لا حول ولاقوة إلا بالله .................. فهلا أدركتم إخواني خطورة المزاح ؟؟
بارك الله فيك وتم التقييم 5/5 تقبل مروري
Thanks for sharing, gotta try this.
The Game !s Over...
مشكوووووووووووووووورين شباب على مروركم الجميل ومروركم شرف لي ووسام على صدري تحيااااااااااااااااااتي
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ما هو سكوتي الا سكوت ما قبل العاصفه نعتذر من الجميع على طول الغياب
شكر اخي العزيز موضوع حلو %100 جاري التجريب....................... تحياتيييييييي لو دق الموت بابي وشاء ربي ان يطوي شبابي ساموت ويحيا الهاكر فوق ترابي ملف مرفق 1751
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hacker fassi شكر اخي العزيز موضوع حلو %100 جاري التجريب....................... تحياتيييييييي لو دق الموت بابي وشاء ربي ان يطوي شبابي ساموت ويحيا الهاكر فوق ترابي ملف مرفق 1751 مرورك شرف لي ووسام على صدري تحياااتي
شكرا لك اخي بس ما زبط معي
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة whisper- شكرا لك اخي بس ما زبط معي اخوي الغالي حمل برنامج مسن بلس لايف عشان يزبط معاااك ومرورك شرف لي ووسام على صدري تحيااتي
قوانين المنتدى