آه على حالنا
بالطبع كل واحد منا يتمنا ان يكون مثل هذا الطفل ولا انكر انني قد تصنعت الخشوع لا رياء ولكن طمعا في ان اكون مثلهم نعم لما لا اكون مثلهم عندما امر باية عذاب ابكي خشية من الله او اية رحمة فابكي رجاء ثوابه ولكن لا محالة يا ترى لماذا ؟؟؟ سالت وقرات وبحثت لكي اصل الى هذه المنزلة فوجتها == سهلة ممتنعه ==منها ان يكون قلبك معلق بالمساجد وهذه اهمها وهي لوحدها تحتاج منا لجهد ومثابرة واستمرار عليها وستجنى ثمارها باذن الله تعالى لا نظن ان ذالك الطفل وصل الى ما وصل اليه صدفة بل تراه ووالده يتسابقون الى الصف الاول (حياة مليئة بالاجتهاد والعمل الدؤوب في تلك الاسرة رقة بتعاملها مع ربها فرقى بها ربها الى درجة يرون ويسمعون ويتكلمون من قلوبهم)
اسأل الله ان يجعلنا منهم