المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصص الانبياء شاملة



ايفانوف
04-28-2010, 03:12 PM
ونبدا بقصه سيدنا آدم عليه السلام



نبذة:

أبو البشر، خلقه الله بيده وأسجد له الملائكة وعلمه الأسماء وخلق له زوجته وأسكنهما الجنة وأنذرهما أن لا يقربا شجرة معينة ولكن الشيطان وسوس لهما فأكلا منها فأنزلهما الله إلى الأرض ومكن لهما سبل العيش بها وطالبهما بعبادة الله وحده وحض الناس على ذلك، وجعله خليفته في الأرض، وهو رسول الله إلى أبنائه وهو أول الأنبياء.


سيرته:

خلق آدم عليه السلام:

أخبر الله سبحانه وتعالى ملائكة بأنه سيخلق بشرا خليفة له في الأرض. فقال الملائكة: (أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ).

ويوحي قول الملائكة هذا بأنه كان لديهم تجارب سابقة في الأرض , أو إلهام وبصيرة , يكشف لهم عن شيء من فطرة هذا المخلوق , ما يجعلهم يتوقعون أنه سيفسد في الأرض , وأنه سيسفك الدماء . . ثم هم - بفطرة الملائكة البريئة التي لا تتصور إلا الخير المطلق - يرون التسبيح بحمد الله والتقديس له , هو وحده الغاية للوجود . . وهو متحقق بوجودهم هم , يسبحون بحمد الله ويقدسون له,ويعبدونه ولا يفترون عن عبادته !

هذه الحيرة والدهشة التي ثارت في نفوس الملائكة بعد معرفة خبر خلق آدم.. أمر جائز على الملائكة، ولا ينقص من أقدارهم شيئا، لأنهم، رغم قربهم من الله، وعبادتهم له، وتكريمه لهم، لا يزيدون على كونهم عبيدا لله، لا يشتركون معه في علمه، ولا يعرفون حكمته الخافية، ولا يعلمون الغيب . لقد خفيت عليهم حكمة الله تعالى , في بناء هذه الأرض وعمارتها , وفي تنمية الحياة , وفي تحقيق إرادة الخالق في تطويرها وترقيتها وتعديلها , على يد خليفة الله في أرضه . هذا الذي قد يفسد أحيانا , وقد يسفك الدماء أحيانا . عندئذ جاءهم القرار من العليم بكل شيء , والخبير بمصائر الأمور: (إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ).

وما ندري نحن كيف قال الله أو كيف يقول للملائكة . وما ندري كذلك كيف يتلقى الملائكة عن الله ، فلا نعلم عنهم سوى ما بلغنا من صفاتهم في كتاب الله . ولا حاجة بنا إلى الخوض في شيء من هذا الذي لا طائل وراء الخوض فيه . إنما نمضي إلى مغزى القصة ودلالتها كما يقصها القرآن .

أدركت الملائكة أن الله سيجعل في الأرض خليفة.. وأصدر الله سبحانه وتعالى أمره إليهم تفصيلا، فقال إنه سيخلق بشرا من طين، فإذا سواه ونفخ فيه من روحه فيجب على الملائكة أن تسجد له، والمفهوم أن هذا سجود تكريم لا سجود عبادة، لأن سجود العبادة لا يكون إلا لله وحده.

جمع الله سبحانه وتعالى قبضة من تراب الأرض، فيها الأبيض والأسود والأصفر والأحمر - ولهذا يجيء الناس ألوانا مختلفة - ومزج الله تعالى التراب بالماء فصار صلصالا من حمأ مسنون. تعفن الطين وانبعثت له رائحة.. وكان إبليس يمر عليه فيعجب أي شيء يصير هذا الطين؟

سجود الملائكة لآدم:

من هذا الصلصال خلق الله تعالى آدم .. سواه بيديه سبحانه ، ونفخ فيه من روحه سبحانه .. فتحرك جسد آدم ودبت فيه الحياة.. فتح آدم عينيه فرأى الملائكة كلهم ساجدين له .. ما عدا إبليس الذي كان يقف مع الملائكة، ولكنه لم يكن منهم، لم يسجد .. فهل كان إبليس من الملائكة ? الظاهر أنه لا . لأنه لو كان من الملائكة ما عصى . فالملائكة لا يعصون الله ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون . . وسيجيء أنه خلق من نار . والمأثور أن الملائكة خلق من نور . . ولكنه كان مع الملائكة وكان مأموراً بالسجود .

أما كيف كان السجود ? وأين ? ومتى ? كل ذلك في علم الغيب عند الله . ومعرفته لا تزيد في مغزى القصة شيئاً..

فوبّخ الله سبحانه وتعالى إبليس: (قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ) . فردّ بمنطق يملأه الحسد: (قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ) . هنا صدر الأمر الإلهي العالي بطرد هذا المخلوق المتمرد القبيح: (قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ) وإنزال اللعنة عليه إلى يوم الدين. ولا نعلم ما المقصود بقوله سبحانه (مِنْهَا) فهل هي الجنة ? أم هل هي رحمة الله . . هذا وذلك جائز . ولا محل للجدل الكثير . فإنما هو الطرد واللعنة والغضب جزاء التمرد والتجرؤ على أمر الله الكريم .


قَالَ فَالْحَقُّ وَالْحَقَّ أَقُولُ (84) لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ (85) (ص)

هنا تحول الحسد إلى حقد . وإلى تصميم على الانتقام في نفس إبليس: (قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ) . واقتضت مشيئة الله للحكمة المقدرة في علمه أن يجيبه إلى ما طلب , وأن يمنحه الفرصة التي أراد. فكشف الشيطان عن هدفه الذي ينفق فيه حقده: (قَالَ فَبِعِزَّتِكَ لَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ) ويستدرك فيقول: (إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ) فليس للشيطان أي سلطان على عباد الله المؤمنين .

وبهذا تحدد منهجه وتحدد طريقه . إنه يقسم بعزة الله ليغوين جميع الآدميين . لا يستثني إلا من ليس له عليهم سلطان . لا تطوعاً منه ولكن عجزاً عن بلوغ غايته فيهم ! وبهذا يكشف عن الحاجز بينه وبين الناجين من غوايته وكيده ; والعاصم الذي يحول بينهم وبينه . إنه عبادة الله التي تخلصهم لله . هذا هو طوق النجاة . وحبل الحياة ! . . وكان هذا وفق إرادة الله وتقديره في الردى والنجاة . فأعلن - سبحانه - إرادته . وحدد المنهج والطريق: (لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنكَ وَمِمَّن تَبِعَكَ مِنْهُمْ أَجْمَعِينَ) .

فهي المعركة إذن بين الشيطان وأبناء آدم , يخوضونها على علم . والعاقبة مكشوفة لهم في وعد الله الصادق الواضح المبين . وعليهم تبعة ما يختارون لأنفسهم بعد هذا البيان . وقد شاءت رحمة الله ألا يدعهم جاهلين ولا غافلين . فأرسل إليهم المنذرين .

تعليم آدم الأسماء:

ثم يروي القرآن الكريم قصة السر الإلهي العظيم الذي أودعه الله هذا الكائن البشري , وهو يسلمه مقاليد الخلافة: (وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا) . سر القدرة على الرمز بالأسماء للمسميات . سر القدرة على تسمية الأشخاص والأشياء بأسماء يجعلها - وهي ألفاظ منطوقة - رموزا لتلك الأشخاص والأشياء المحسوسة . وهي قدرة ذات قيمة كبرى في حياة الإنسان على الأرض . ندرك قيمتها حين نتصور الصعوبة الكبرى , لو لم يوهب الإنسان القدرة على الرمز بالأسماء للمسميات , والمشقة في التفاهم والتعامل , حين يحتاج كل فرد لكي يتفاهم مع الآخرين على شيء أن يستحضر هذا الشيء بذاته أمامهم ليتفاهموا بشأنه . . الشأن شأن نخلة فلا سبيل إلى التفاهم عليه إلا باستحضار جسم النخلة ! الشأن شأن جبل . فلا سبيل إلى التفاهم عليه إلا بالذهاب إلى الجبل ! الشأن شأن فرد من الناس فلا سبيل إلى التفاهم عليه إلا بتحضير هذا الفرد من الناس . . . إنها مشقة هائلة لا تتصور معها حياة ! وإن الحياة ما كانت لتمضي في طريقها لو لم يودع الله هذا الكائن القدرة على الرمز بالأسماء للمسميات .

أما الملائكة فلا حاجة لهم بهذه الخاصية , لأنها لا ضرورة لها في وظيفتهم . ومن ثم لم توهب لهم . فلما علم الله آدم هذا السر , وعرض عليهم ما عرض لم يعرفوا الأسماء . لم يعرفوا كيف يضعون الرموز اللفظية للأشياء والشخوص . . وجهروا أمام هذا العجز بتسبيح ربهم , والاعتراف بعجزهم , والإقرار بحدود علمهم , وهو ما علمهم . . ثم قام آدم بإخبارهم بأسماء الأشياء . ثم كان هذا التعقيب الذي يردهم إلى إدراك حكمة العليم الحكيم: (قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ) .

أراد الله تعالى أن يقول للملائكة إنه عَـلِـمَ ما أبدوه من الدهشة حين أخبرهم أنه سيخلق آدم، كما علم ما كتموه من الحيرة في فهم حكمة الله، كما علم ما أخفاه إبليس من المعصية والجحود.. أدرك الملائكة أن آدم هو المخلوق الذي يعرف.. وهذا أشرف شيء فيه.. قدرته على التعلم والمعرفة.. كما فهموا السر في أنه سيصبح خليفة في الأرض، يتصرف فيها ويتحكم فيها.. بالعلم والمعرفة.. معرفة بالخالق.. وهذا ما يطلق عليه اسم الإيمان أو الإسلام.. وعلم بأسباب استعمار الأرض وتغييرها والتحكم فيها والسيادة عليها.. ويدخل في هذا النطاق كل العلوم المادية على الأرض.

إن نجاح الإنسان في معرفة هذين الأمرين (الخالق وعلوم الأرض) يكفل له حياة أرقى.. فكل من الأمرين مكمل للآخر



يتبع

صقر العرب
04-29-2010, 09:27 AM
جزاكم الله خيرا

♥√•°¨عيون ساحرهـ ♥√•°¨
06-24-2010, 04:32 AM
جزاك الله خير

ودي

shadow khan
07-12-2010, 07:48 PM
شكرا لك أخي

h.k.07
07-12-2010, 07:58 PM
بارك الله فيك

T!F!NaR
07-13-2010, 03:09 PM
بارك الله فيك أخي

e . V . E . L
08-02-2010, 07:33 PM
جزاك ربي الف خير

الوايلي22222
08-11-2010, 10:28 AM
بارك الله فيك أخي

sofiane 81
08-19-2010, 04:41 PM
بارك الله فيك أخي

Spy4Man
08-20-2010, 11:27 PM
بارك الله فيك

hooos
09-06-2010, 03:22 AM
مشكور والله يعطيك العافيه

MAAX
09-07-2010, 08:11 PM
يبارك ربي فيك

ooday25
09-26-2010, 12:31 AM
زادك الله علما ويقينا

zokato
10-04-2010, 11:15 AM
جزاك الله خيرا اخى الكريم

شخص محبوب بين الناس
11-19-2010, 08:40 PM
مشكور واالله يعطيك الف الف عافية وهذا الكلام ليس غريب من بني الاسلام

ابن الموت
11-21-2010, 01:11 AM
يعطيك العافيه

Scorpio
12-09-2010, 01:53 AM
يعطيك الف عافيه

والله يجزاك خير

ودمت بحفظ الرحمن

abdo el7dad
12-24-2010, 07:09 AM
الف شكر وجزاك الله خيرا

Hicham El Joker
01-09-2011, 11:55 PM
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
أخي الكريم على الموضوع الرائع

८Ϡะأسہيہر آلہشہہؤقے८Ϡะ
01-15-2011, 08:21 PM
جزاك الله خير
جاري التثبيت
مشكوووووررررر

حوطي505
02-05-2011, 02:58 AM
يعطيك العافية اخوي سلمت يادك .. تقبل مروري

المهاجر3200
02-05-2011, 08:05 AM
موضوع جميل وجزاك الله خيرا
http://i77.servimg.com/u/f77/16/07/28/20/flag5510.gif

adeel101
02-21-2011, 01:25 AM
جزاكم الله خيراا

الإرهابي
03-12-2011, 02:40 AM
بارك الله فيك

رهيب الهكر
03-14-2011, 10:11 PM
مشكور
تقبل مروووووووري
رهيب الهكرز

اسير الخطايا
04-11-2011, 11:18 AM
جَزآكـ الله< جَنةٌ عَرضُهآ آلسَموآتَ وَ الآرضْ
بآرَكـَ الله فيكـ وَجَعَلهُ في مَوآزينَ> حَسنآتكـ
آسْآل الله. آنْ يعَطرْ آيآمكـ بآلريآحينْ
دمْت بـِطآعَة الله

HaCkeRz3_____ AaLlGEEr!Ia
04-26-2011, 04:29 PM
مشكور اخي بارك الله فيك انشاء الله الجنة مصيرك

sunlight
05-19-2011, 05:14 PM
شكراً لك وبارك الله فيك
جعلها الله بموازين حسناتك
بالتوفيق لك ان شاء الله .

عبدالرحمن عزت
06-21-2011, 11:02 AM
ربنا يجعلوا في ميزان حسناتك

طالب هكر لنصرة الاسلام
07-23-2011, 06:26 AM
جزاك الله خير

درة الأسلام
08-07-2011, 07:14 PM
جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك
وجعله بميزان حسناتك
بانتظار جديدك
ودى وورودى

mahmoud arafa
08-24-2011, 06:50 PM
بارك الله فيكم وجزاكم خير الجزاء

ارهابي 007
08-27-2011, 12:31 AM
http://sewar.panet.co.il/images/2010/07/27/gif.gif

http://i27.tinypic.com/2l8izv7.gif

http://up.arabseyes.com/gif/cIn57103.gif

أسيرة الاقصى
09-04-2011, 06:40 PM
جزاكم الله حيرا وجعله في ميزان حسناتكم

HaCkEd By MIMO
09-05-2011, 05:32 AM
http://up.arab-x.com/Aug09/lym25240.gif

المارد الابيض
10-04-2011, 05:30 AM
بارك الله فيك

&&&الهكر الاسود&&&
01-08-2012, 11:49 PM
بارك لله فيك اخوي
جزاك الله خير

&&&الهكر الاسود&&&
01-09-2012, 06:09 PM
جزاك لله خير

ويعطيك العافيه

elbramg
04-01-2017, 01:55 AM
موضوع جميل جدا الله يعطيك العافية انها قصص (https://msry.org/stories.html) جميلة جدا وممتعة جدا حيث ان قصص اطفال (https://msry.org/stories.html) يحب ان يستمع اليها الاطفال والكبار ايضا حيث ان بها العديد من الحكم مثل هذه القصة الجميلة
ان السندباد هو بطل المسلسل ام والده فهو من التجار المعروفين في العراق
وبالاخص في مدينة بغداد واسمه هيثم اما صديق السندباد فهو اسمه حسن (والمعروف بالشاطر حسن) اما حسن فهو فقير كان يعمل بتوزيع جرار المياه
يتسلل سندباد مع صديقه حسن إلى الحفل المقام بقصر والى بغداد
وهناك يرى عروض سحرية وبهلوانية مبهرة من عارضين عدة من أنحاء العالم،
ومن هنا يقرر سندباد ان يرحل ليرى العالم الواسع مع عمه كثير الترحال علي الذي أحضر له طائرا يتكلم، هذا الطائر هو ياسمينة التي تشارك سندباد بطولة كل الحلقات اما عم السندباد هو علي
اما طائره المتكلم فاسمه ياسمسنة.
هرب السندباد مع عمه علي ابحارا فكان هنالك حوت عملاق في البحر الا انهم هبطوا عليه
اعتقادا منهم أنه جزيرة عندها انفصل السندباد عن عمه وفبدأت مغامرات السندباد
لوحده دون عمه مع طائره الياسمينة التي كانت في الاصل اميرة الا ان المشعوذون حولوها
الى طائر وعملو على تحويل ابويها الى نسور بيضاء. العديد من المواقف التي واجهها السندباد
لوحده منها المثير ومنها المخيف فواجه المخلوقات الغريبة مثل طائر العنقاء العملاق
والمارد العملاق ذا اللون الأخضر الذي يأكل البشر.
ومن خلال رحلاته تعرف السندباد على اصدققاء جدد وهم علي بابا يعممل علي بابا
لدى مجموعة من اللصوص فكان من الاشخاص الذين يجيدون استعمال الخنجر والحبل،
لكنه قرر ان يصاحب السندباد في جميع مغامراته لانه كان يحب المغامرات وترك حياة اللصوص
وكان مع السندباد في مغامراته ايضا العم علاء الدين فهو رجل كبير في السنالا انه يحب المغامرات
وانضم الى السندباد ايضا في مغامراته وعندها اصبحو المغامرون الثلاثي الذين واجهو العديد
من المصاعب خلال رحلاتهم بعضها مع المشعوذين بولبا والعجوز ميساء الا ان السندباد
ورفاقه كانو كل مرة يواجهون فيها المصاعب كانو ينتصرون في كل مغامرة بذكاء سندباد وحكمة
علاء الدين وإقدام علي بابا عندها ينتصرون على الشر وكذلك استطاعو من الانتصار على
المشعوذين بالاضافة الى انتصارهم على زعيمهم الجني الأزرق وتابعته الشريرة، المرأة التي لها ظل بقرة(زغل).
وعمل السندباد ورفاقه من خلال مغامراته على فك السحر الذي عمله المشعوذون على
ياسمينة ووالدها الذين كانو من الملوك الذين كانو يحكمون بلد اخر اما ياسمينة التي كانت
في الاصل اميرة وعادو الى شكلهم الطبيعي وعمل السندباد ورفاقه من خلال مغامراته على انقاذ الاشخاص
الذي عمل الزعيم الأزرق على تحويلهم إلى حجارة ومن بين الاشخاص الذي حولهم الى حجارة هم
والدي السندباد وعمه علي، ومع جميع النصر الذي حققه السندباد ورفاقه استمر في المغامرات وسافر من جديد مع علي بابا وعلاء الدين إلى السفر من جديد بحثا عن المغامرات.