هاكرز مبتدئ
09-11-2011, 04:46 PM
الفضيلة
سأل شاب أحد الحكماء : سيدي أريد أن اعرف الفضيلة في أقصر تعريف, فقال: الفضيلة يا بني هي وسط بين طرفي الإفراط و التفريط, فالإنفاق الكثير هو التبذير, و التقليل جداً هو التقتير, و العدل هو الفضيلة.
فضول النظر
قال عبد الله بن المبارك, رحمه الله: اترك فضول النظر توفق للخشوع, واترك فضول الكلام توفق للحكمة, واترك فضول الطعام توفق للعبادة, واترك التجسس على عيوب الناس توفق لإطلاع على عيوب نفسك, واترك الخوض في ذات الله توق الشك و النفاق.
نصيحة غالية
قال أحد العلماء لابنه http://cdn.maktoob.com/images/forums/majdah/images/smilies/frown.gif( يا بني إياك و الجزع على ما فات, و الطمع فيما لا يرجى, فما اشتد خطب إلا أعقبة فرج, ولا انسد باب إلا وسوف ينفرج, فإن الله سبحانه وتعالى قد جعل مع العسر يسراً, وجعل في الصبر خير الدارين, وما زال مع الصبر الظفر و الأنس , ومع الجزع الكدر و اليأس, فاختر لنفسك ما يدنيك من الله و يقربك, واطرح عنها ما يُحزنك )).
حب الله للعبد
يقول صلى الله عليه وسلم: إن الله إذا أحب عبداً دعا جبريل فقال: إني أحب فلاناً فأحبه, قال: فيحبه جبريل, ثم ينادي في السماء فيقول:إن الله يحب فلاناً فأحبوه, فيحبه أهل السماء, قال: ثم يوضع له القبول في الأرض, وإذا أبغض عبداً دعا جبريل فيقول: إني أبغض فلاناً فأبغضه,قال: فيبغضه جبريل, ثم ينادي في أهل السماء إن الله يبغض فلاناً فأبغضوه, قال: فيبغضونه, ثم توضع له البغضاء في الأرض .(صحيح مسلم).
/
مجلة الوعي الاسلامي
سأل شاب أحد الحكماء : سيدي أريد أن اعرف الفضيلة في أقصر تعريف, فقال: الفضيلة يا بني هي وسط بين طرفي الإفراط و التفريط, فالإنفاق الكثير هو التبذير, و التقليل جداً هو التقتير, و العدل هو الفضيلة.
فضول النظر
قال عبد الله بن المبارك, رحمه الله: اترك فضول النظر توفق للخشوع, واترك فضول الكلام توفق للحكمة, واترك فضول الطعام توفق للعبادة, واترك التجسس على عيوب الناس توفق لإطلاع على عيوب نفسك, واترك الخوض في ذات الله توق الشك و النفاق.
نصيحة غالية
قال أحد العلماء لابنه http://cdn.maktoob.com/images/forums/majdah/images/smilies/frown.gif( يا بني إياك و الجزع على ما فات, و الطمع فيما لا يرجى, فما اشتد خطب إلا أعقبة فرج, ولا انسد باب إلا وسوف ينفرج, فإن الله سبحانه وتعالى قد جعل مع العسر يسراً, وجعل في الصبر خير الدارين, وما زال مع الصبر الظفر و الأنس , ومع الجزع الكدر و اليأس, فاختر لنفسك ما يدنيك من الله و يقربك, واطرح عنها ما يُحزنك )).
حب الله للعبد
يقول صلى الله عليه وسلم: إن الله إذا أحب عبداً دعا جبريل فقال: إني أحب فلاناً فأحبه, قال: فيحبه جبريل, ثم ينادي في السماء فيقول:إن الله يحب فلاناً فأحبوه, فيحبه أهل السماء, قال: ثم يوضع له القبول في الأرض, وإذا أبغض عبداً دعا جبريل فيقول: إني أبغض فلاناً فأبغضه,قال: فيبغضه جبريل, ثم ينادي في أهل السماء إن الله يبغض فلاناً فأبغضوه, قال: فيبغضونه, ثم توضع له البغضاء في الأرض .(صحيح مسلم).
/
مجلة الوعي الاسلامي