هكر محترف
06-10-2009, 02:32 PM
||×
السلامـ عليكمـ و رحمتـ الله و بركـاتة
أحببتـ أنقلـ لكمـ هذا النبذة السريعـة
من أي القلوب قلبك ؟
القلب السليم : وهو الذي تمكَّن فيه الإيمان ، وأصبح عامراً بحب الله
ورسوله ، وهو الذي سَلِمَ من كل شهوة تخالف أمر الله ونهيه ، ومن كل شبهة تعارض خبره ،
وهو الذي لا ينجو يوم القيامة إلا من أتى الله به ،
كما قال تعالى : ( يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ) .
,
القلب الميت : وهو ضد الأول ، فلا حياة فيه ، وصاحبه لا يعرف ربَّه ،
ولا يعبده بأمره وما يحبه ويرضاه ، بل هو واقف مع شهواته ولذاته ،
منقاد لها ، أعمى يتخبط في طريق الضلالة ، إن أحب أو أبغض فلهواه ،
وإن أعطى أو منع فلهواه ، فهواه مقدِّم عنده على رضا مولاه.
,
القلب المريض : وهو الذي غزته الشبهات والشهوات
حتى شغلته عن حب الله ورسوله ، فأصبح معتلاً فاسداً ، وهو قلب له حياة وبه مرض ،
وهو لما غلب منهما ، إن غلب عليه مرضه التحق بالقلب الميت ،
وإن غلبت عليه صحته التحق بالقلب السليم .
’
اللهم طهر قلوبنا من النفاق وأعمالنا من الرياء وألستنا من الكذب وأعيننا من الخيانة
||×
السلامـ عليكمـ و رحمتـ الله و بركـاتة
أحببتـ أنقلـ لكمـ هذا النبذة السريعـة
من أي القلوب قلبك ؟
القلب السليم : وهو الذي تمكَّن فيه الإيمان ، وأصبح عامراً بحب الله
ورسوله ، وهو الذي سَلِمَ من كل شهوة تخالف أمر الله ونهيه ، ومن كل شبهة تعارض خبره ،
وهو الذي لا ينجو يوم القيامة إلا من أتى الله به ،
كما قال تعالى : ( يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ) .
,
القلب الميت : وهو ضد الأول ، فلا حياة فيه ، وصاحبه لا يعرف ربَّه ،
ولا يعبده بأمره وما يحبه ويرضاه ، بل هو واقف مع شهواته ولذاته ،
منقاد لها ، أعمى يتخبط في طريق الضلالة ، إن أحب أو أبغض فلهواه ،
وإن أعطى أو منع فلهواه ، فهواه مقدِّم عنده على رضا مولاه.
,
القلب المريض : وهو الذي غزته الشبهات والشهوات
حتى شغلته عن حب الله ورسوله ، فأصبح معتلاً فاسداً ، وهو قلب له حياة وبه مرض ،
وهو لما غلب منهما ، إن غلب عليه مرضه التحق بالقلب الميت ،
وإن غلبت عليه صحته التحق بالقلب السليم .
’
اللهم طهر قلوبنا من النفاق وأعمالنا من الرياء وألستنا من الكذب وأعيننا من الخيانة
||×