كيف تجرأت اليهود على استهانة العرب و المسلمين ؟!

تقول جولد مائير رئيسة وزراء إسرائيل الملعونه في مذكرتها حينما سئلت ما هو أصعب يوم في حياتك قالت هو اليوم الذي أحرق فيه المسجد الأقصى لم أستطع أن أنام الليل ظننت أن العالم الإسلامي سيزحف علينا ويلقينا في البحر تقول واليوم الثاني كان أسعد يوم في حياتي إذ لم تجرى ما كنا نتوقع مظاهرات استنكارات هتافات فكان أسعد يوم في حياتي !

هكذا كانوا يجسون نبض المسلمين , و لما كان موقف العرب و المسلمين موقف خنوع عن الدفاع عن الدين الإسلامي و المقدسات موقف لا يتعدى سوى المظاهرات و الاستنكارات و التي عفى عليها الزمن وجار , تجرأ اليهود عدونا اللدود على استهانة العرب و المسلمين

و صدق الرسول صلى الله عليه و سلم عندما قال (يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها ،

وشكرا لكي اختي العزيزه وان شاء الله عن قريب يصلي جميع المسلمين في أولى القبلتين وثاني المسجدين وثالث الحرمين الشريفين