لو مآفي مآنع أكمل الموضوع ولو بمعلومه بسيطه . .
الرسول صلى الله عليه وسلم . آخبر عن خلآفة ابو بكر الصديق من بعده مرآرآ وتكرآرآ ومعممين الشيعه يعلمون بذلك جيد ـآ وهذا الشيء مذكور في كتبهم .
فمثلآ هذه هيا احاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم يثبت لنآ بهآ بأن من سيخلفه من بعده هو ـآ ابا بكر الصديق رضي الله عنه ..

« عن جبير بن مطعم رضي الله عنه قال : أتت امرأة النبي صلى الله عليه وسلم ،فأمرها أن ترجع إليه، قالت : أرأيت إن جئت ولم أجدك ؟ كأنها تقول : الموت، قال صلى الله عليه وسلم : «إن لم تجديني فأتي أبا بكر»
رواه البخاري ومسلم في صحيحيهما وأحمد في المسند وغيرهم

«عن عائشة قالت: قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه: «ادعي لي أبا بكر أباك، وأخاك، حتى أكتب كتابا، فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل: أنا أولى. ويأبى الله والمؤمنون إلا أبا بكر»
رواه مسلم في صحيحه وأحمد في المسند وابن حبان في صحيحه والنسائي في السنن الكبرى والحاكم في المستدرك وغيرهم

وروى الحاكم في المستدرك وقال هذا حديث صحيح الإسناد، عن أنس بن مالك قال: «بعثني بنو المصطلق إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: سل لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى من ندفع صدقاتنا بعدك؟ قال: فأتيته فسألته، فقال: «إلى أبي بكر»

وروى البيهقي في دلائل النبوّة عن سعيد بن جمهان عن سفينة والحاكم في المستدرك عن عائشة، وقال هذا حديث صحيح الإسناد:
« قالت: أول حجر حمله النبي صلى الله عليه وسلم لبناء المسجد، ثم حمل أبو بكر حجرا آخر، ثم حمل عثمان حجرا آخر، فقلت : يا رسول الله، ألا ترى إلى هؤلاء كيف يساعدونك ؟ فقال : «يا عائشة، هؤلاء الخلفاء من بعدي»

وروى البخاري ومسلم وأحمد وأصحاب السنن وغيرهم عن عدد من الصحابة منهم أبو موسى الأشعري وعبد الله بن عمر وعائشة:
«لما مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم مرضه الذي مات فيه فحضرت الصلاة فأذن فقال: «مروا أبا بكر فليصل بالناس» فقيل له: إن أبا بكر رجل أسيف إذا قام في مقامك لم يستطع أن يصلي بالناس، وأعاد فأعادوا له، فأعاد الثالثة فقال: «إنكن صواحب يوسف مروا أبا بكر فليصل بالناس» فخرج أبو بكر فصلى فوجد النبي صلى الله عليه وسلم من نفسه خفة فخرج يهادى بين رجلين كأني أنظر رجليه تخطان من الوجع فأراد أبو بكر أن يتأخر فأومأ إليه النبي صلى الله عليه وسلم أن مكانك ثم أتي به حتى جلس إلى جنبه قال الملا علي القاري في "مرقاة المفاتيح": قال النووي: (أجمعت الصحابة على عقد الخلافة له وتقديمه لفضله).

وعند وفآة ابو بكر رضي الله عنه شهد الامام علي رضي الله عنه شهآدة لأبي بكر الصديق رضوان الله عليه . .

«لما قبض أبو بكر الصديق وسجى عليه ارتجت المدينة بالبكاء كيوم قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فجاء علي بن أبي طالب مستعجلاً مسرعاً مسترجعاً فقال: "رحمك الله يا أبا بكر كنت إلف رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنيسه ومستراحه وثقته وموضع سره ومشاورته وكنت أول القوم إسلاماً وأخلصهم إيماناً وأشدهم لله يقيناً وأخوفهم لله وأعظمهم غناء في دين الله عز وجل وأحوطهم على رسول الله صلى الله عليه وسلم وأحد بهم على الإسلام وأحسنهم صحبة وأكثرهم مناقب وأفضلهم سوابق وأرفعهم درجة وأقربهم وسيلة وأشبههم برسول الله صلى الله عليه وسلم هدياً وسمتاً وأشرفهم منزلة وأرفعهم عنده وأكرمهم عليه فجزاك الله عن رسوله وعن الإسلام أفضل الجزاء... فإنا لله وإنا إليه راجعون رضينا عن الله عز وجل قضاءه وسلمنا له أمره والله لن يصاب المسلمون بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم بمثلك أبداً كنت للدين عزا وحرزا وكهفا فألحقك الله عز وجل بنبيك محمد صلى الله عليه وسلم ولا حرمنا أجرك ولا أضلنا بعدك" فسكت الناس حتى قضى كلامه ثم بكوا حتى علت أصواتهم وقالوا: صدقت يا ختن رسول الله صلى الله عليه وسلم»

ويكفي آن ابا بكر ذكر في القران الكريم وفضله معروف اذ كآن ثاني صديق لرسول صلى الله عليه وسلم في الغار .

حتى معممين الشيعه العقلآء يرفضون شتم اولآئك الرموز الخالده في تاريخ الاسلآم . .
آنظرو الا هذا الشيخ شيعي ودعونآ نضعه خير مثال . .



وليس هذا الشيخ فقط هنآك شيوخ يكذبون تلك الرويآت التي نسبة عن الصحابه الراشيدن . .
فهذا المعمم يكذب قصة تطاول عمر على ام المؤمنين فاطمة الزهراء بنت الرسول صلى الله عليه وسلم ويقول انها قصه فارسيه اصلا وليست حقيقه ولا يوجد دليل على صدقها .



وليس هذا فقط هناك ادله تثبت غباء الشيعه الذين لا يهتمون الا بتكرار ما يقوله لهم زعيمهم الخوميني والسستآني . .

فمثلآ انظرو الا هذه الاسامي التي تسمى بها ال البيت رضي الله عنهم بعد وفاة ابو بكر الصديق رضي الله عنه . .

1- أبو بكر بن علي بن أبي طالب

2- أبو بكر بن الحسن بن علي بن أبي طالب

فاذا كان ال البيت رضوان الله عليهم قد اخذو موقفا من ابي بكر رضي الله عنه لما تسمو باسمه الكريم
لآيوجد بعد هذا الدليل دليل . .

واعتذر يا اسديلي اني اكملة الموضوع بدون استذانك . .