قانون sopa المثير للجدل .. / !

قانون sopa المثير للجدل .. / !


النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: قانون sopa المثير للجدل .. / !

  1. #1

    افتراضي قانون sopa المثير للجدل .. / !

    ُ






    بسـم الله الرحمن الرحيـم ..
    الحمدلله الذي رفـع السمـآءء بلـآ عمـد ، الحمـد لله الـذي خلـق الخلـق وأحصـآهم عـدد ، الحمـد لله الـذي رزق الخلـق ولَـم يـنسَ مـنهم أحَـد ، ..

    الـموضـوع مهـم .. / مآلقـيت أحـد تكلـم عـنه بـ / المنتـدى . ,
    يمككـن إنــي مَ دورت كثـيـر , أهـم ششـي ..
    - اليوم بتكلـم عـن قانون ( SOPA ) اللـذي أثـآر الـجدل ككـثيـرآ , من مُـؤيد ومـن مُعـآرض ..
    - أيدتـهُ شرككـآت كبـيـرة . مثـل .. / شرككـآت نششـر وقنـوآت تلفزيـونـيـة كـ / ESPN و ABC , وشركـآت نشـر كـ / Sony Pictures ..
    - أيضـآ بـ المقـآبـل عـآرضتـه شرككـآت أخـرى ككـبيرة . مثل .. / wikipedia و twitter و facebook ..
    - هنــــآك شرككـآت أيـدت ولككـنهآ تـرآجعـت بـعد الضغـط مـن قبـل العمـلـآء كـ / Apple

    أتـرككـم مـع التفـآصـيـل .. /


    في 18 من يناير 2012 نظمت مجموعة من المواقع الإلكترونية ومنها گوگل,تويتر, ويكيبيدا و ياهو احتجاجات إلكترونية احتجاجاً
    على مشروع إصدار قانون SOPA المطروح في الكونگريس الأمريكي. كما اعتبر الرئيس التنفيذي لتويتر "ديك كويتولو" تنفيذ القانون بالحماقة.


    - ما هو SOPA ؟
    "قانون وقف القرصنة على الإنترنت" المعروف اختصاراً بـSOPA أو "سوﭘا (سوبا)" هو قانون تم إعتماده وتشريعة في الكونگريس الأمريكي بموجبه يتم سجن أي شخص يقوم بنشر محتوى مقرصن أو فيه تعدي على حقوق الملكية الفكرية وهذا يشمل محتويات كثيرة, فمثلاً نشر أو كتابة كلمات من أغنية ما في أحد المواقع دون تصريح من من يملك حقوق نشرها سيعد جرم وعقوبته السجن, وكذلك نشر مقاطع فيديو أو صور من فلم ما دون إذن من من يملك حقوق نشره. كما يجعل الإنترنت خاضعة لسلطة كبرى شركات النشر مثل "ديزني", " نيوز كوربوريشِن" و "هوليوود" حيث أنه حين يبدأ تنفيذ هذا القانون سيكون بإمكان شركات النشر الكبرى حجب أي موقع من الإنترنت ( في أمريكا على الأقل ) بضغطة زر. فبمجرد تصنيفها لموقع ما بأنه يعتدي على حقوقها النشرية سيكون على محرك بحث گوگل وزملائه إزالة الموقع كلياً من نتائج بحثه خلال مدة أقصاها 5 أيام, وخلال هذه المهلة سيكون على شركات الإتصالات الأمريكية أيضاً حجب الموقع و على بي بال وجوجل أدسنز و الخدمات المماثلة لهم التوقف عن التعامل معه. وسيكون بإمكان الشركة رفع قضية على مالك الموقع وتقضي المحكمة بسجنه إلى مدة قد تصل لخمس سنوات في حال خسر القضية. وكما أنه على مالك الموقع رفع قضية ضد الشركة التي أمرت بحجب موقعه في حال أراد إزالة الحجب عنه.
    وبموجب هذا القانون يتم أيضاً سجن من يروج لطرق لتخطي الحجب أو يوفر أدوات تسمح بتخطي الحجب. ما يعني أن من يقف وراء مشروع تور, ألترا سيرف, هوت سبوت شيلد وغيرهم سيكون في السجن!
    أي أن الولايات المتحدة ستفرض رقابة على الإنترنت تفوق تلك التي تفرضها الديكتاتوريات العربية عليه. ويذكر أنه حالياً في الولايات المتحدة يتم حجب المواقع الداعية للإرهاب وتنفيذ عمليات إنتحارية كمواقع القاعدة وغيرها.


    - تأثيره على الإنترنت العربي
    سيساهم تنفيذ القانون وبشكل كبير في تنقية الإنترنت العربي من المحتوى المقرصن ( أُفضل تسميته بالمسروق ) كالأفلام والمسلسلات والبرمجيات المقرصنة. فمعظم المواقع العربية العاملة على نشر هذه المحتويات تأخذها من مواقع أو مصادر أمريكية. وبتوقف المصدر. ستتوقف هذه المواقع عن نشر المسروقات. وبعض المواقع العربية الأخرى تعمل على سرقة ( تكريك ) البرمجيات بنفسها ونشرها.
    وكثير من هذه المواقع العربية مستضافة على مزودات أمريكية في مراكز بيانات تخضع للقانون الأمريكي. سيتوجب عليها الإنتقال لمراكز بيانات في دول أخرى كروسيا, الصين, سنغابورا, الهند أو أي بلد آخر لا يخضع لقوانين متشددة فيما يتعلق بسرقة البرمجيات والمواد المحمية بحقوق نشر.


    - ردود الفعل المؤيدة
    كل المؤيدين للقانون تقريباً هم مؤسسات تجارية، منها شركات نشر و قنوات تلفزيونية كبيرة مثل ESPN و ABC و شركات انتاج كـ Sony Pictures ويقولون بأن القانون سيساعد في حماية الحقوق الفكرية للفنانين والمؤلفين وسيحد بشكل كبير من القرصنة.
    وكثير من المواقع الإلكترونية المتخصصة في نشر المواد المقرصنة ( المسروقة ) والتي تعمل من خارج الولايات المتحدة تربح الكثير من وراء نشر المسروقات, ويقدر زوارها بالملايين شهرياً. ووجود مثل هذه المواقع يقلل أرباح الشركات المنتجة للمادة كثيراً وفي بعض الأحيان يكبدها خسائر. وهذا من أهم الأسباب التي دفعت كبرى شركات الإنتاج لتأييد القانون.
    كثير من الشركات التي سبق أن أيدت القانون تراجعت بسبب الضغوط التي واجهتها من قبل عملائها , ومن ضمن هذه الشركات أﭘل, مايكروسوفت, إنتل, گودادي. والأخيرة خسرت الكثير من كبار عملائها بعد إعلانها تأييد القانون, ما اضطرها للإعتذار لاحقاً والتراجع.


    - ردود الفعل المعارضة
    كثير من الشركات والمواقع الإلكترونية وأبرزها گوگل, ويكيبيديا, فيسبوك و تويتر عارضت القانون بشدة, نظم بعضها حملات لثني أعضاء مجلس الشيوخ عن الموافقة على القانون. وقال المعارضون بأن القانون سيُساء استغلاله وسيؤثر على حرية التعبير وسيحد من الإبداع وسيجعل الإنترنت مقيداً وسيتيح لكبرى شركات النشر والإنتاج التحكم فيه وقتل الإبداع.
    كما شنت جماعة "أنونيموس" المعروفة العديد من الهجمات على مواقع حكومية أمريكية احتجاجاً على القانون.


    - اللامركزية هي الحل !
    مع تطور العلم والعالم , تتطور أجهزة خبيثة تتحكم فيه (العالَم). ألا وهي أجهزة الاستخبارات التي لم تعد تعتمد على الطرق التقليدية القديمة لأجل جمع المعلومات. تلك الأجهزة المتطورة الموجودة اليوم أصبح الناس يقدمون لها تقارير يومية عن كل مايقومون به, وفي بعض الأحيان تكون تلك التقارير مصحوبة بمرئيات.

    بموجب قانون الولايات المتحدة, فكل الشركات العاملة داخلها مجبرة على تقديم أية معلومات تُطلب منها للحكومة الأمريكية أو الاستخبارات المركزية سي آي إيه (CIA). من ضمن تلك الشركات فيسبوك, تويتر, ويندوز لايف, جوجل بلس وغيرهم. كونها شركات تعمل من داخل الولايات المتحدة ومزوادتها (servers) تقع داخل الولايات المتحدة كذلك. حتى أن رؤساء بعض الشركات صرحت بذلك علناً وقالوا نحن ملزمين بإطلاع الحكومة الأمريكية على بيانات سرية تخص المستخدمين كما تسربت معلومات لا أعلم مدى صحتها تفيد بأن تقارير تعد تلقائياً من مزودات الفيسبوك وترسل للسي آي إيه. وهذا يعني باختصار أن كل الدعايات التي تقوم بها تلك الشركات وأبرزها جوجل و فيسبوك ماهي إلا محض هراء. قد تفيدك في حماية خصوصيتك إلى حد ما. لكنك ستظل موضفاً تعمل بالمجان لأجهزة استخبارات خبيثية.

    قد يقول البعض " أنا لست سياسياً بارزاً أو شخص ذا أهمية كي تعيرني أجهزة الاستخبارات كل هذا الاهتمام" وهذا الكلام غير صحيح جملة وتفصيلا من وجهة نظري ولعدة أسباب. أولها أنه الآن يستخدم الناس الشبكات الاجتماعية منذ صغرهم قبل أن يحددون المجال الذي يريدون العمل به بالمستقبل. أي أنك اذا كنت من مهووسي الشبكات الاجتماعية و حالفك الحظ لترأس حزباً سياسياً أو دولة في المستقبل , فستكون لدى أجهزة استخبارات أجنبية تقارير مفصلة عن قصة حياتك , وعن من هم اصدقائك ومالذي تحبه ومالا تحبه ومعلومات أخرى عنك, وهذا سيتسبب لك بأضرار بالغة, وقد يفيد خصومك كثيراً.
    وحتى إن لم تصبح سياسياً أو شخصاُ ذا أهمية في المستقبل , فباعتماد كل الناس على شبكة اجتماعية واحدة فهم يساعدونها على احتكار هذا السوق المهم. وستساهم في إثراء قاعدة بيانات أجهزة الاستخبارات الخبيثة. فتلك الأجهزة تعد احصائيات باستمرار عن كل الدولة والأمم. مثلاً إحصائية عن مدى تَدَيًُن سكان دولة معينة. حينها ستكون انت قد ساعدت جهاز الاستخبارات هذا على اعداد تلك الإحصائية التي قد لا تكون ذات أهمية بالنسبة لك, لكنها ستساعده في إنجاح الكثير عمليات ومخططات كثيرة ذات أهمية بالنسبة له , وقد يتسبب بعضها بضرر لك وللدولة التي تقيم بها.


    - المشكلة
    يحتكر عدد قليل من الشركات مجال التواصل الاجتماعي على الإنترنت , وكل تلك الشركات أمريكية. والقانون الأمريكي يجبرها على تسليم الحكومة الأمريكية أي شيئ تطلبها حتى وإن كانت قد طلبت بيانات شخصية تخص بعض المستخدمين. والحكومة الأمريكية تمرر البيانات لأجهزة استخبارات ذات تاريخ سيئ ولها سوابق كثيرة. ومستخدمي تلك الشبكات الاجتماعية يعملون بالمجان لأجهزة الاستخبارات تلك عن طريق السماح لها بمعرفة كل شيئ عن حياتهم.


    - / الحل
    اللامركزية هي الحل.


    * / ما هي اللامركزية ؟
    المركزية هي أن تسيطر جهة معينة على نظام ما وتتحكم هي فيه بشكل كامل, كما هو حال تويتر وفيسبوك وجوجل بلس وغيرهم. بينما اللامركزية هي أن لا تتحكم جهة معينة بالنظام. بل يكون هناك نسق معياري معين متفق عليه (standards) تدعمه عدة مواقع عاملة بنفس المجال. فمثلاً اذا كنت أنت تستخدم شبكة اجتماعية, ويستخدم صديقك شبكة أخرى. يمكنك اضافته والتواصل معه دون التسجيل في تلك الشبكة الأخرى. وهناك الكثير من المشاريع مفتوحة المصدر التي اطلقت في هذا المجال. أبرزها Diaspora وهو نظام مفتوح المصدر يتيح بناء شبكات اجتماعية متوافقة مع بعضها البعض, بحيث يمكن لأي احد تركيب النظام على موقعه والتعديل عليه. ويكون أعضاء موقعه قادرين على التواصل مع اصدقائهم المشتركين في موقع آخر يستخدم نفس النظام كم لو أنهم كانو مشتركين في الموقع نفسه.
    بذلك لن تكون البيانات بيد جهة واحدة تتحكم بكل شيئ, بل ستملك أنت الخيار للاشتراك بأي شبكة اجتماعية تثق بها. وبإمكانك أيضاً استضافة ملفك الشخصي على مساحتك الخاصة على الإنترنت. وبهذا لن تتمكن أجهزة الاستخبارات من الاستفادة منك بالمجان ودون علمك.
    اللامركزية لن تساهم في حماية الناس وخصوصيتهم فحسم, بل ستساعد بشكل كبير على تحسين الشبكات الاجتماعية وعلى ابتكار طرق وأساليب جديدة. لأنه سيكون بإمكان أي شخص إنشاء شبكته الخاصة والتعديل عليها وتطويرها كما يشاء. وهذا سيؤدي لخلق أجواء تنافسية بين عدة مقدمين للخدمة.
    الحاصل الآن هو أن شبكة اجتماعية واحدة سيطرت على هذا السوق وأصبح كل الناس يستخدمونها , فحتى ولو ظهر منافس بمميزات أفضل لن ينتقل له الناس, لأن كل اصدقائهم على تلك الشبكة.


    - فـي نهـآيـة المـوضـوع أود طـرح سؤآل . !
    .. / هــل أنـت مؤيـد أم معـآرض .. ؟
    .. / هـل تـؤيـد هذه الحـل ( اللـآمركزيـة ) , وتعطيه تأييدك وصوتـك الكـآمـل .. ؟

    - Copies of the Ghost ..


    تـقـبـلُـو تححـيــآتــي .. , / DEMONE RIBELLIONE







    ُ

  2. #2

    افتراضي رد: قانون sopa المثير للجدل .. / !

    ُ






    Just Sleep .., هـع

  3. #3

    افتراضي رد: قانون sopa المثير للجدل .. / !

    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  4. #4

    افتراضي رد: قانون sopa المثير للجدل .. / !

    ana ndir wach nhab dork yahakmoni homa

  5. #5

    افتراضي رد: قانون sopa المثير للجدل .. / !

    ُ









    يسسـلمُـو مروركـم اللـي مـآفهـمت ششـي منـه ., !
    بالتـوفِـيق يَ ررب .,.

  6. #6

    افتراضي رد: قانون sopa المثير للجدل .. / !

    مشكور اخوي روعه

    يعطيك العافيه

  7. #7

    افتراضي رد: قانون sopa المثير للجدل .. / !

    ُ







    . , . يسلمُـووو مرُوركـك ,. أخـوي , magwanak ,.
    . . . , بالتـوفِيــق ي رررَب ,.

المواضيع المتشابهه

  1. قانون المنتدى العام
    بواسطة Łεόη š.Kεηηεdy في المنتدى قسم المواضيع المخالفة والمكررة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 02-10-2012, 06:21 PM
  2. قانون أيقاف أعمال القرصنة عبر الإنترنت
    بواسطة St0rM في المنتدى المنتدى العام
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 02-10-2012, 06:21 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

أذونات المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •