طرق آلبـآب فـآجـآبته من خلف آلبـآب
من آلطــآرق ..!
سمع صوتهـآ ومضى ..
فهذآ كل مـآيريده ".




( وفـــــــــــــــــــــــ آء )



....





كـآن يضربهم ويهينهم هم ووآلدتهم ..
وفي آلنهـآيه هجرهم .
وآليووم بعد آن آآقعده آلمرض :
آآصبح يـآمرهم ببره مستدلآ بقوله تعـآلى
" وبآلوآلدين آحسـآنـآ "




( ســـــــــــــوء تربيـــــــــــه )



....




ثـلآثون عـآمـآ قضـآهـآ خـآئفـآ من آلموت
بمرض خططير يصيبه . يتحـآشى تذووق كل مـآهو مسرطن
لكنــه مـآت بحـآدث سيـآره ..




( قــــــــدر )


....




قـآل للقـآضي : لمـآذآ آآسجن يومين بـلآآ ذنب .
رد آلقـآضي : زدتهـآ آلآن شههرين .
قـآل : لمـآ . رد : آآصبحت سنتين .
فنصحه آلجندي بـآلعووده بعد آن يصفو مزآج آلقـآضي .




( ظــلـــم )
....




ركب سيـآرته آلرسميه بعد شرآئه عقد "
لآبنته بربع مليوون بينمـآ كـآن سـآئقه يتحدث في آلجوآل قـآئلآ :
يـآولدي تسلف من آلبقـآله آلى آن يفرجهـآ آلله ..




( لآ آنـــــــــسـآنيه )
....




رآه فـآستقبله بـآبتسـآمه وترحيب وحفـآوه
ولمـآ ذهب آلتفت آلى صديقه وقـآل من آلذي آتى به آلى هنـآ
كم آكره رؤيه هذآ آلرجل ..




( نفـــــــــــــآق )
....




توسدت دمعتهـآ ونـآمت . آلتحفت آحزآنهـآ
آلمتشـآبكه ولملمت آطرآف صوره محطمه ولم يحترمهـآ يومـآ فقد لآنهـآ :
آمرآه وهو ذكر يحمل جينـآت آلتفوق ..




( دنــــــــــــآءة )
....




وجدت آحمر شفـآههـآ مكسور آستشـآطت غضبـآ فضربت آبنتهـآ
آآلتي ووجدت يديهـآ ملطخه به . خرجت لتجد آنهـآ رسمت به قلبـآ على بـآبهـآ
وكتبت بجـآنبه : آحــبكـ مـآمـآ ..




( بـــــــرآءه )


....




كـآن يصرخ في وجه آبنه ويطـآلبه بـآلسكوت ..
ليستكمل قرآءة كتـآب بـ عنوآن .
" كيف تمتلكـ قلب آآبنكـ "




( تنـــــــآقض )


....




كـآن منهمكـآ لتحضير كلمه عن " فضل آلصـلآآه "
حتى فـآتته آلصـــــــــلآه ..




( خســـــــآره )