لحظة القبض على القذافي فى مخبأه






زاغ عقله فيها
وشخص بصره
ووصل قلبه لحنجرته
وأخذ الخوف منه كل مأخذ


بعد أن كان غارقا في جنون عظمته وجبروته وقد زين له الشيطان سوء عمله والمنافقون يشيدون بظلمه
وهذه كانت نهايته



في أنابيب الصرف الصحي بعد أن كان ملك الملوك





يا لسخرية القدر !!!


عبرة ... لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد