بسّم آلِلِه آلِرٍحمن آلِرٍحيًم
آلِسّلآم عّلِيًڪْم وَرٍحمة آلِلِه وَبرٍڪْآتِه
آسّعّدِ آلِلِه لِڪْم صبآحڪْم وَمسّآئڪْم
برٍآعّة آلِلِغة آلِعّرٍبيًة
بيًتِآن غرٍيًبآن
هذآ آلِبيًتِ لآ يًتِحرٍڪْ آلِلِسّآن بقرٍآءتِه:
آب هميً وَهم بيً أحبآبيً
همهم مآ بهم وَهميً مآبيً
وَهذآ آلِبيًتِ لآ تِتِحرٍڪْ بقرٍآءتِه آلِشفتِآن:
قطعّنآ عّلِـﮯ قطعّ آلِقطآ قطعّ لِيًلِة
سّرٍآعّآ عّلِـﮯ آلِخيًلِ آلِعّتِآق آلِلآحقيً
أغرٍب شعّرٍ:
هذه أبيًآتِ من آلِشعّرٍ لِڪْن فيًهآ آلِعّجب آلِعّجآب وَ فيًهآ أحتِرٍآف وَصنآعّة لِلِشعّرٍ:
ألِــــــــــــوَم صدِيًقـــــيً وَهـــــــــذآ محـــــــــــــــــــآلِ
صدِيًقــــــــيً أحبــــــــــــه ڪْـــــــــلآم يًقـــــــــــــــــآلِ
وَهـــــــــــذآ ڪْــــــــــــــلآم بلِيًــــــــــغ آلِجمـــــــــــــآلِ
محـــــــــــــآلِ يًــــــــــــقآلِ آلِجمـــــــآلِ خيًــــــــــــآلِ
آلِغرٍيًــــــــــــب فيً هذه آلِأبيًآتِ .....أنــڪْ تِسّتِطيًـــعّ قرٍآءتِهآ .أفقيًــآ وَرٍأسّيًـــآً .!
موَدِتِه تِدِوَم لِڪْلِ هوَلِ **** وَهلِ ڪْلِ موَدِتِه تِدِوَم
إقرٍأ آلِبيًتِ بآلِمقلِوَب حرٍفآ حرٍفآ وَآڪْتِشف آلِإبدِآعّ ...
حيًث آن هذآ آلِبيًتِ يًقرٍآ من آلِجهتِيًن ڪْلِمة ڪْلِمة
حلِموَآ فمآ سّآءَتِ لِهم شيًم **** سّمحوَآ فمآ شحّتِ لِهم مننُ
سّلِموَآ فلآ زلِّتِ لِهم قــــدِمُ **** رٍشدِوَآ فلآ ضلِّتِ لِهم سّننُ
خطبتِآن لِلآمآم عّلِيً وَآحدِة بدِوَن حرٍف آلآلِف وَآلآخرٍـﮯ بدِوَن نقط:
هذه خطبة لِلِإمآم عّلِيً من غيًرٍ حرٍف آلِألِف .... بعّدِمآ آجتِمعّ آلِنآسّ وَقآلِوَآ بأن آلِألِف هوَ آلِحرٍف آلِأڪْثرٍ شيًوَعّآً بآلِڪْلآم.
خطبه بدِوَن حرٍف آلِألِف:
((حمدِتِ من عّظمتِ منتِه وَسّبغتِ نعّمتِه وَسّبقتِ رٍحمتِه غضبه، وَتِمتِ ڪْلِمتِه، وَنفذتِ مشيًئتِه، وَبلِغتِ قضيًتِه، حمدِتِه حمدِ مُقرٍ بربوبيته متِخضعّ لِعّبوَدِيًتِه، متِنصلِ من خطيًئتِه، متِفرٍدِ بتِوَحدِه، مؤملِ منه مغفرٍة تِنجيًه يًوَم يًشغلِ عّن فصيًلِتِه وَبنيًه، وَنسّتِعّيًنه وَنسّتِرٍشدِه وَنسّتِهدِيًه، وَنؤمن به وَنتِوَڪْلِ عّلِيًه وَشهدِتِ لِه شهوَدِ مخلِص موَقن، وَفرٍدِتِه تِفرٍيًدِ مؤمن متِيًقن، وَوَحدِتِه تِوَحيًدِ عّبدِ مذعّن، لِيًسّ لِه شرٍيًڪْ فيً ملِڪْه وَلِم يًڪْن لِه وَلِيً فيً صنعّه، جلِ عّن مشيًرٍ وَوَزيًرٍ، وَعّن عّوَن وَمعّيًن وَنصيًرٍ وَنظيًرٍ عّلِم وَلِن يًزوَلِ ڪْمثلِه شيًءٌ وَهوَ بعّدِ ڪْلِ شيًءٍ.
رٍب معّتِز بعّزتِه، متِمڪْن بقوَتِه، متِقدِسّ بعّلِوَّه متِڪْبرٍ بسّموَّه لِيًسّ يًدِرٍڪْه بصرٍ، وَلِم يًحط به نظرٍ قوَيً منيًعّ، بصيًرٍ سّميًعّ، رٍؤوَف رٍحيًم، عّجز عّن وَصفه من يًصفه، وَضلِ عّن نعّتِه من يًعّرٍفه، قرٍب فبعّدِ وَبَعُّدِ فقرٍب، يًجيًب دِعّوَة من يًدِعّوَه، وَيًرٍزقه وَيًحبوَه، ذوَ لِطف خفيً، وَبطش قوَيً، وَرٍحمة موَسّعّة، وَعّقوَبة موَجعّة، رٍحمتِه جنة عّرٍيًضة موَنقة، وَعّقوَبتِه جحيًم ممدِوَدِة موَبقة، وَشهدِتِ
خطبه بدِوَن نقط:
((آلِحمدِ لِلِه آلِملِڪْ آلِمحموَدِ ، آلِمآلِڪْ آلِوَدِوَدِ مصوَرٍ ڪْلِ موَلِوَدِ ، مآلِ ڪْلِ مطرٍوَدِ سّآطعّ آلِمهآدِ وَموَطدِ آلِأوَطآدِ وَمرٍسّلِ آلِأمطآرٍ، وَمسّهلِ آلِأوَطآرٍ وَعّآلِم آلِأسّرٍآرٍ وَمدِرٍڪْهآ وَمدِمرٍ آلِأملآڪْ وَمهلِڪْهآ وَمڪْوَرٍ آلِدِهوَرٍ وَمڪْرٍرٍهآ وَموَرٍدِ آلِأموَرٍ وَمصدِرٍهآ عّم سّمآحه وَڪْملِ رٍڪْآمه وَهملِ وَطآوَعّ آلِسّؤآلِ وَآلِأملِ أوَسّعّ آلِرٍملِ وَأرٍملِ أحمدِه حمدِآ ممدِوَدِآ وَأوَحدِه ڪْمآ وَحدِ آلِأوَآه وَهوَ آلِلِه لآ إلِه لِلِأمم سّوَآه وَلآ صآدِعّ لِمآ عّدِلِه وَسّوَآه، أرٍسّلِ محمدِآ عّلِمآ لِلِإسّلآم ، وَإمآمآ لِلِحڪْآم ، وَمسّدِدِآ)).
