.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

قلِم آلِرٍصآص هوَ آلِقلِم آلِأڪْثرٍ آسّتِخدِآمآً لِيًسّ لِأنه آلِأجملِ وَ لآ آلِأدِق
.
.
.
.
.
.
.
.


وَ لِڪْن لِأنه يًمسّح آلِأخطآء خلِفه ..
.
.
.
.

عّندِمآ بدِأنآ آلِمرٍحلِة آلِإبتِدِآئيًة، بدِأنآ بإسّتِخدِآم قلِم آلِرٍصآص
.
.
.
.
.
.
.

لِأننآ مبتِدِئوَن وَ نقعّ ڪْثيًرٍآً فيً آلِأخطآء

.
.
.
.
.
.
.

وَ ڪْذآ آلِمرٍحلِة آلِجآمعّيًة نسّتِخدِمه ڪْثيًرٍآً وَ خآصة فيً آلِإختِبآرٍآتِ
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

آلِتِيً تِحوَيً عّدِة خيًآرٍآتِ، لآبدِ من إسّتِخدِآم قلِم آلِرٍصآص حتِـﮯ نتِمڪْن

من آلِتِعّدِيًلِ عّندِمآ نخطأ ...
.
.
.
.
.
.
.
.

نحن ڪْبشرٍ ڪْثيًرٍآً مآ نخطأ، لِذلِڪْ يًجب أن نڪْوَن مثلِ قلِم آلِرٍصآص
عّندِمآ نخطأ نتِحملِ خطآيًآنآ وَ نعّتِرٍف ..
نمسّح وَ نڪْتِب من جدِيًدِ "آلِطرٍيًق آلِصحيًح"
من لآ يًخطأ لآ يًتِعّلِم، وَ من لآ يًتِعّلِم من خطآيًآه سّيًأتِيً عّلِيًه يًوَم
وَ تِنتِهيً ممحآتِه وَ لِن يًجدِ مآ يًمحيً خطآيًآه

.
.
.
.
.


.
.
.
.
.
.
.
.

صحيًح وَجوَدِ آلِممحآة فيً قلِم آلِرٍصآص شيًء مهم بلِ أسّآسّيً
وَ لِڪْن قلِة إسّتِخدِآمهآ يًدِلِ عّلِـﮯ آلِشموَخ
وَآلِذڪْآء فيً آلِتِعّآملِ وَ آلِتِعّلِم سّرٍيًعّآً من آلِخطآيًآ وَ عّدِم آلِوَقوَعّ فيًهآ مرٍة ثآنيًة ..
من آلِآن فصآعّدِآً، قبلِ أن نسّطرٍ حرٍوَفنآ عّلِـﮯ آلِوَرٍق يًجب
أن نفڪْرٍ ملِيًآً بتِأثيًرٍ مآ نڪْتِب عّلِـﮯ من تِعّنيًه
ڪْتِآبآتِنآ .. فمتِـﮯ مآ خرٍجتِ آلِڪْلِمة لِم تِعّدِ ملِڪْنآ، نعّم نسّتِطيًعّ أن نبرٍرٍ،
نصلِح وَ ندِآفعّ عّن وَجهة نظرٍنآ وَلِڪْن آلِسّؤآلِ هلِ يًتِقبلِ


.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.



.
.
.
.
.