السلآمْ عليِكمْ و رحمةْ الله و بركاتْه
ياليتْ الكِلْ يقرآ المَوضوْع
مِنْ أوله آلى النِهايه ،
و آتمنْى الردوْد مَ تكونْ سَطحيِه لِ الشَبْابْ وَ البْنَاتْ
. . . . . . وَ كِلْ مسسِلمْ وآعيّ
الله سبْحانَه و تعَالىَ لمَا آمْر المَلآئِكَه
تِعَاقِبْ القَومْ الذيّ يفعلونْ المُنْكَر \
قَآلوْ : نعَآقِبْهم وَ فيِهمْ آلرَجْل الصَآلحْ !!
قَآلْ : فَ فيّه فآبدآؤ ..

...................... لمَآذا !
لآنْه كَآنْ . . .
........ ( مَآينْهيهمْ عَنْ آلمٌنكْر ) و أنَا أخاافْ الله يبدأ فينْا
يَ ناااسْ
آللوااطْ / الزِناْ / آلشُذوْذ
صصَآيْر عينْيّ عينْك
تشْوف المعَآصِي ولآ تتِكلمْ
ولآ تِقدرْ تقولْ
................. حَرآمْ
................. حَرآمْ
................. حَرآمْ

صَآرْ آلوَااحِدْ يخَاافْ و يستِحيْ ينصصَحْ
صَآرْ ( آلصَآلحْ ) فيّ ه ( الدنْيا ) غَرييييبْ

والعَآصْي فوقْ الرأسْ
. . . خَاافوآ الله / خَاافوآ الله

الغِبْار تَحذيرْ
البْركَانْ تَحذيرْ
الزِلزَآلْ تَحذيرْ
الفَيضآناتْ تَحذيرْ
العَوآصِفْ تَحذيرْ
كلهَاا تحذيرآتْ

و بِكره لآ تجينْاا
ريحْ صَرصَر : صَرير
. . . . . . . عاااااتيْه
مِثْل مَ عذبْ الله الاقوآمْ الليّ قبْلنا ،
ليّه مستَبعديِنْ ه الشَيْ

آوجِه التَحذيرْ للبنْااتْ
خصْوصاً
آللّي مسَوينْ ( بوَيآتْ ) وَ ( بنْوتاتْ )
ترآ اللّي تسَوونْه [ سِحاقْ ]
و أسألو آي آحدْ

و علىَ فِكره مستَسهليِنْ فِكرةة
و مآ خِذينْها ( ستَآيلْ )
ترَى قَبْل لآ يكونْ / ستَآيلْ / ،،
أساساً تشَبْه بِ الرِجآلْ
و صَآحبْته ( ملعُونْه )
و منْ ه البلوه يهتَزْ عرشْ الرحمَن
حرااااامْ السِحاااقْ
و كلنْا عارفيِنْ الحَديثْ الشَريفْ

وَ الشَبْابْ /
آليّ طَآيحيِنْ فِ بعضْ ( لوآآآآطْ )
خَآفوْا مِنْ الله
لآ يسويّ فينْا مثْل قَومْ ( لوطْ )
لآ تآمنْوا مكر الله
يَ ناسْ الله [ غاضبْ علينْا ]
عَجْ و كوآرثْ
ليِشْ ماتستَوعبونْ
وبْعد صور الاغراء و الابْاحيّه
ليِه تحطونْها ، وش الفايده منْهاآ

غيِرْ كذا مزبْلة [ الغَربْ ]
اليّ هيْ ( إيمْو ، رآبْ ، روكْ . . . وغيّرها )
يعَنيْ مَ آشوفْ الاجانِبْ يقلدونْا مثلْ مَ نقلدهم بِ شكلْ آعمْمْمْى
لِهدرجَه العَربْ عقولهمْ فآرغَه

نِدآء أخيرْ ..
تٌوبْوآ وآستَغفيِروا قبْل ربيّ يآخذْ آمانآتِكمْ
وَ قبْل يحلْ علينْا عِقآبْه

و أي أحد يقرا ه المْوضوْع أو عارفْ
و يفْعله ولآ يتْوبْ و يستَغفرْ
جعلْ ربْي يمْحيهْ و يفكنْا مِنْ بلآويه

يااااااربْ
اللَّهم بلغتْ اللَّهمْ فآشهْد

الرجاء الابْتِعادْ عَنْ الردوْد السَطحيِهْ
عشآنْ الكِلْ يستَفيدْ و يتِغضْ