بعد الحملة الإعلامية التي قامت بها مواقع عربية ضد تصريحات رئيس مكتب أحمدي نجاد ومستشاره الخاص للشرق الأوسط اسفنديار رحيم مشائي والذي قال فيها إن الرسول محمد(صلى الله عليه وسلم) فارسي إيراني، عاد ونفى هذا الأمر وقال معدلا تصريحه "إنني كنت أقصد النبي إبراهيم عليه السلام"!. وذكر موقع المقاومة الأحوازية أن مشائي يوم الأربعاء قال إن "النبي إبراهيم فارسيا كون أباه كان فارسيا ولم أقصد الرسول محمد(ص) لأننا نعلم أن الرسول عربي". وكان الموقع الأحوازي قد نقل الشهر الجاري ما نشرته صحيفة (يالثارات الحسين) إحدى جرائد الحرس الثوري نقدا جاء من أمين عام جمعية أتباع النظام الإسلامي، لمشائي حيث كتبت، "أن مواقف مشائي لا تناسب ومكانة أحمدي نجاد حيث صرح مشائي في طاجيكستان: أستطيع أن أثبت لكم أن النبي (ص) كان إيرانيا (فارسيا)". وقد أثار هذا التصريح الكاذب انتقادات حادة وحملة شرسة ضد مشائي على المواقع العربية والإسلامية وعلى رأسها موقع أحوازنا. وتأتي تصريحات مشائي الأخيرة ضمن سلسلة من تصريحاته الجديدة القديمة على الساحة الفارسية مما تؤكد تناقضات السياسة الفارسية في ادعاءاتها في الدفاع عن الإسلام و كثير من قضايا الأمة العربية والإسلامية. ومن ضمن تصريحات مشائي في الآونة الأخيرة قوله: يجب أن نقول الإسلام الإيراني بدلا من الإسلام، وكذلك أضاف أن الشعب الإيراني (الفارسي) صديق حميم للشعب "الإسرائيلي" ويحبه كثيرا


هذا الموقع لأحد المهتدين
من أهل إيران أعلن توبته قبل فترة في
موقع أحدى عشر إمام
يرجو منكم هذا الاخ المهتدي زيارة
ذلك الموقع والتعليق على المواضيع فلا تبخلوا حفظكم الله
إسم الموقع
تحت المجهر
إيران و الشيعة الروافض من الداخل

هذا الرابط


http://tahtmijhar.blogspot.com/