فيديو كشف عن أخطر عصابة لتزوير الأنساب لاهل البيت لكهنة الشيعة الروافض المعممين فى العراق وهم اكذب واخبث خلق الله





الشيعة الروافض اكذب واخبث خلق الله

شوفوا للآخر فيديو كشف الحقيقه


http://www.youtube.com/watch?v=xYjuWOyTct0
بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله

أيه الأحبه أردت أن أنبه إلى أنّ الحديث الذي جاء في بداية الفيديو لا يثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
الكشف عن أخطر عصابة لتزوير الأنساب الهاشميه
تم مؤخرا إماطة اللثام عن اخطر عصابة لتزوير الأنساب الهاشمية في العراق و التي تتستر تحت ما يسمى بنقابات السادة الأشراف حيث ثبت تورط بعض الأسر في التعامل معها في ظل إغراء النسب الهاشمي الشريف.
حيث كشف عدد من المتوقفين في موضوع الانتساب للدوحة الهاشمية من أبناء عائلة النمر عن مفاجأة كشفهم لهذه العصابة (النسابة) بعد استدراجهم وتصويرهم و هم يستلمون الرشاوى و يصادقون على مشجرات مزورة لا أصل لها بل و يقومون بإصدار شهادات انتساب الى آل البيت عليهم السلام موقعة بأسماء وهمية و مختومة من أعضاء هذه النقابة المذكورة حيث ليس هناك أي تدقيق لأي شئ و لا حتى السؤال عن أي إثبات هوية أو و ثيقة أو نحوهما.
· طلب مشجرات نسب هاشمية " سفري "
و أكد احد المشاركين في عملية الكشف انه من الطريف أن أحد هؤلاء النسابة المزورين و المدعو نبيل الأعرجي قام بإصدار مشجرة نسب ربط فيها بين عدد من عوائل عامية من اللواتية آل شعبان في عمان و آل علي بن عبدالله و آل بن عيسى في الاحساء و آل حسين (النمر) في الدمام أنهم ينتسبون الى جعفر الطيار (ع) " سادة آل ناصر الدين الجعفريين " دون ان يقابل أحد منهم أبدا، بل دفع بالمشجرة إلى التاكسي موَقعة و ملونة بالأختام و عليها شهادة بالشياع و الشهرة المستفيضة و شهادة منه انه متيقن من صحة انتسابهم بعد المراجعة و التدقيق.
ثم قام المزور نفسه بنشرها على موقعه الرسمي الخاص حيث سمى نفسه " العلامة النسابة العلوي السيد نبيل الأعرجي نقيب نقباء السادة الأشراف" و ذلك بتاريخ 2 رجب 1431 هـ .
صورة المشجرة كما نشرها الأعرجي على موقعه الرسمي لمدة عشرون يوما ثم حذفها بعد انكشاف أمر التزوير
بعدها بأكثر من شهر قام احد المشاركين في عملية الكشف عن التزوير و هو الأستاذ ناصر بن حسن محمد النمر بزيارة للعراق التقى فيها المزور الأعرجي و حصل منه على شهادة نسب انه من بني تميم و ليس بسيد و ذلك في 17 شعبان 1431 هـ.
ناصر النمر و الأعرجي بعد أن سلمه شهادة بانتسابه لبني تميم
في حين ان هذا النسابة (الأعرجي) نسي انه نسب قبل مدة هذه العائلة في كتابه الموسوم باسم بكتاب لب اللباب في صحاح الأعقاب و التي عول عليها قسم كبير من أبناء الأسرة و بعض أبناء المجتمع بعد استقبال سماحة الشيخ حسن الملا ناصر النمر له في العراق و تقديمه لأبناء عمومته على انه نسابة معتمد.



الشيخ حسن النمر مستقبلا نبيل الأعرحي في العراق
· كشف ذيول العصابة
ثم قام فريق الكشف عن التزوير بالتوجه الى بقية أفراد العصابة من أمثال المدعو وليد العريضي و الذي قام بالمصادقة على المشجرة المذكورة خلال 7 دقائق و استلم مبلغ من المال بلا أدنى تدقيق أو تحقيق أو حتى تحقق من هوية من استلم منهم المبلغ و صادق لهم على شهادة أنهم هاشميون حيث تم تسجيله بالصوت و الصورة.
















































































( يمين )وليد العريضي و هو يوقع و يصادق على المشجرة المزورة سريعا ( يسار ) العريضي و هو يقبض الثمن
ثم صادق عليها أيضا أحد مدعين المرجعية و هو المدعو السيد هاشم المخراقي و شمل كشف التزوير و العبث بالأنساب الهاشمية أيضا المدعو عماد الدين الشوكة و الذي سبق له أن زوَر مشجرة انتساب للنسب الهاشمي عليها أختام مزورة لعلماء دين و التي قام الشيخ حسن الملا ناصر النمر بتبنيها و الترويج لها بين أبناء عمومته على أنها مشجرة موثقة من علماء دين شهدوا للشوكة و ذلك مع بداية انطلاق مشروع السيادة.
الشوكة يصادق على نسب الاستاذ ناصر النمر انه من بني تميم و يعطيه كشيدته كهدية بعد أن قبض الثمن بدون طلب أي وثيقة !!
شهادة نسب العم علي شهادة نسب العم علي2

الشيخ حسن الملا ناصر النمر وهو يسلم شهادة انتساب صادرة من المزور الشوكة لأحد كبار السن رغم انه لم يسمع من آبائه بالسيادة

· 200 دولار للحصول على شهادة "سيد"
و بسؤال احد المشاركين في عملية الكشف عن التزوير عن إمكانية الحصول على شهادة انتساب هاشمية أفاد أحد المشاركين في عملية الكشف عن التزوير " أن الأمر رخيص و لا يكلف أكثر من 200 دولار للحصول على شهادة انتساب هاشمية مصدقة للفرع الهاشمي الذي تختاره بنفسك ( موسوي- حسني – حسيني – جعفري ...) و بدون أدنى تدقيق أو تحقيق أو طلب أي وثيقة أو هوية و خلال دقائق فقط.


(( ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد ))


--
































































































العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار...


والعقول المتفتحة تناقش الأحداث...
والعقول الصغيرة تتطفل على شؤون الناس...