كما وعدتكم بالجزء التاني لاقوى هكر في التاريخ هدا الجزء مهدا للاخ ZINABIDIN هذا الجزء الثاني من قصة اشهر هاكر بالتاريخ (كيفن ميتنيك) جعلت هذه الحادثة، ونجاته من المطاردة، وما كتبته الصحف عنه، من كيفن لصاً ذكياً، ومثيراً للإعجاب، بل إن أحد الصحفيين ويدعى ماركوف، جعل أخبار كيفن شغله الشاغل، وأخذ يتلقط كل كبيرة وصغيرة عنه، ما دفع مكتب التحقيقات الفيدرالي، إلى تعيينه مستشارها في عمليات مطاردة كيفن. في عطلة عيد الميلاد عام 1994، كان شيمومورا متوجهاً للاستمتاع بإجازة في نيفادا، عندما تلقى اتصالاً من صديقه في العمل، يخبره أن كمبيوتره المنزلي المتصل بشبكة العمل الواسعة، تعرض للاختراق.. قطع شيمومورا إجازته على الفور، وعاد إلى بيته، ليكتشف أن الفاعل تمكن من سرقة مئات الملفات والبرامج من كمبيوتره.. ولكن، مهلاً! من هو شيمومورا ؟ وما أهمية الملفات التي سرقت؟ إنه واحد من أشهر خبراء أمن الشبكات، والبرمجة، ويعمل مستشاراً لمكتب التحقيقات الفيدرالي، والقوى الجوية، ووكالة الأمن القومي الأمريكية، ومطوراً لبرامج كمبيوتر، خاصة بحماية نظم شبكات الكمبيوتر من الاختراق! أما الملفات المسروقة، فهي مفيدة جداً لكل من يرغب في تعلم أساليب اختراق شبكات الكمبيوتر والهاتف المتحرك. من حس حظ شيمومورا أنه كان طور وركب نظام مراقبة، ينذر عند الاشتباه بوقوع اختراق لشبكة الكمبيوتر التي تتصل بها كمبيوتراته المنزلية، وهذا ما لم يتنبه إليه كيفن. وعندما بدأ الهجوم على كمبيوتر شيمومورا المنزلي، أرسل آلياً مجموعة سجلات تتضمن ما دار من أحداث، إلى كمبيوتر آخر موجود في مركز الشبكة، وأدرك المشرفون على الشبكة وقوع اختراق لكمبيوتر شيمومورا المنزلي، وتمكنوا من طرد المعتدي. ومكن ذلك شيمومورا من دراسة الهجوم، ليكتشف أن "الهاكر" خدع كمبيوتره، وأظهر له أنه مخول بالدخول إليه. لكن تتبعه لمصدر الاتصال، أسفر عن نتيجة زائفة، إذ بدا وكأنه قادم من إحدى جامعات شيكاغو! هل يستسلم خبير اختراق الشبكات؟ كيف؟ وكرامته مرغت بالتراب!!!!!!! أثارت تلك الحادثة حنقاً قوياً في نفس شيمومورا، وجعلته يوجه كل طاقته وخبرته، بالتعاون مع مكتب التحقيقات الفيدرالي، لاعتقال الشخص الذي تجرأ على اقتحام عقر داره. وتمكن شيمومورا بمساعدة المحققين، وبفضل نظام المراقبة الذي دأب على تحسينه يوماً بعد آخر، من تتبع أثر المعتدي وهو يجوب فضاء إنترنت. مكنت جهود شيمومورا المحققين من مراقبة المعتدي وهو يتلاعب ببدالات شركة الهاتف، ويسرق ملفات من موتورولا وأبل، وشركات أخرى، وينسخ عشرين ألف رقم بطاقة ائتمان من إحدى شبكات الكمبيوتر التجارية. ودارت الشبهة في كل هذه الحالات حول كيفن ميتنك، المختفي عن الأنظار منذ العام 1992، وكشفت أنه يقوم بعملياته عبر شبكة هواتف متحركة، من مدينه رالي شمال كاليفورنيا. الأحد 13 فبراير 1995 طار شيمومورا إلى مدينة رالي. وفي اليوم التالي، ساعد خبراء شركة الهاتف المحلية، والمحققين الفيدراليين على استخدام ماسحة لتردد الهاتف المتحرك، كي يحدد مكان كيفن ميتنك بدقة. وفي مساء 15 فبراير قرع المحققون باب الشقة 202، في إحدى ضواحي مدينة رالي، ففتح كيفن الباب بعد مرور خمسة دقائق، مدعياً أنه كان يتحدث مع محاميه. لكن، عندما تناولوا سماعة الهاتف، وجدوا الخط، بدون حرارة!! اعتقل كيفن ووضع في السجن بدون محاكمة، إلى أن صدر عليه حكم في 27 يونيو عام 1997 بالسجن لمدة اثنين وعشرين شهراً، لكن كيفن كان حينها أمضى مدة الحكم وزاد عليها أربعة شهور، ومع ذلك لم يطلق سراحه حتى الآن، بانتظار محاكمات أخرى. تتمثل حجة المحققين، في أنه خطر جداً لدرجة أنه قادر باتصال هاتفي واحد، على وضع البلاد في حالة استنفار قصوى، استعداداً لحرب عالمية ثالثة، بفضل قدرته على اقتحام أخطر المواقع، عبر شبكات الكمبيوتر والهاتف! هذه المعاملة القاسية التي يتلقاها كيفن، إضافة إلى حرمانه من حقوق لا يحرم منها، عادة، أخطر المجرمين، زادت عدد المتعاطفين معه، الذين يطالبون بالإفراج عنه فوراً، كما جعلت منه بطلاً في نظر الكثيرين في الولايات المتحدة. وشكل البعض جماعات للدفاع عنه، وقالوا أنه ليس مجرماً، وأنه لم يبع المعلومات والبرامج التي كان يستولي عليها، بل كان يستخدمها لزيادة قدراته، فقط . ووجه الكثيرون انتقاداً حاداً للنظام القضائي الأمريكي، الذي يسمح بإهدار حرية وحقوق مواطن أمريكي، بينما لا تكف أمريكا عن توجيه انتقادات حادة لكثير من دول العالم، وخاصة الصين، بحجة عدم احترامها حقوق الإنسان. "مصائب قوم عند قوم فوائد" ! ففي الوقت الذي يقبع كيفن ذليلاً، خلف قضبان السجن، يعاني الفقر والحرمان، يجني بعض الكتاب الذين تناولوا سيرة حياته ملايين الدولارات. ويعد كتاب Takedown، الذي اشترك في تألفه الصحافي ماركوف والخبير شيمومورا، أشهر هذه الكتب، ويجري تحويله حالياً، إلى فيلم أمريكي، ربما نراه قريباً على الشاشة الكبيرة الموضوع مترجم ومن وجهة نظرى فإن كيفن ميتنيك هو بالفعل أشهر هاكر فى التاريخ والدوافع التى أدت إلى شهرته هو تعرضه لمحاولات كثيره للقبض عليه وإمتلاكه لذكاء خارق جداً , وهناك أشخاص كثيره من ( الروس , والبرازليين والأمريكان ) وتعمل من خلف السيتار ولا يعلم أحد شئ عنها وهى فعلاً أقوى مستوى من كيفن ميتنك ولكن ميتنك هو الأول وهو الذى بدأ الطريق ومن ثم كانت البدعه وهو من إبتدعها , فأصبح الأب الروحي للهاكر فى العالم.... ومع العلم ان لا يوجد نظام بالعالم الا ويستطيع ان يخترقه بمجرد ان يضع يده على لوحة المفاتيح لهذا السبب تعبره اميركا من اخطر الرجال في العلم والتي تخاف ان يقع في يد اعدائها لستخدمه ضدهم وهي تعلم انه يستطيع وبكل جدارة اختراق مواقعها وأنظمة الحماية التي تملكهااااااا.....
التعديل الأخير تم بواسطة brader ; 08-16-2012 الساعة 06:37 AM
بالغضب والدم الاحمر نملئ قلوبنا سندمركم ونحرقكم جميعا هذا قدركم
واحد من أشهر خبراء أمن الشبكات، والبرمجة، ويعمل مستشاراً لمكتب التحقيقات الفيدرالي، والقوى الجوية، ووكالة الأمن القومي الأمريكية، ومطوراً لبرامج كمبيوتر ياسلام
أشهد أن لا اله الا الله وأن محمد رسول الله
يسلموووووووووو brader واللة خشيت عالم ثاني معى مغامراته واللة مثل هاذا ماسجنة ليت القرار بيدي واللة لاطلق سراحة الحين خخخخخخخخخخخخخخ
قــــــيــــــصــــــر الــــــهــــــكــــــر أذآ فكرت في أختراقي سآرفع يدي أحترآم لك ولشجاعتك ولآكن تأكد أنني لن أنزلها ألى على حرق جهازك لآ أحب دخول الآجهزة بأحترآم أحب دخول الآجهزة بآجرام لتوآصل[email protected] قناتي على اليوتيوب
متى يتم عرض الجزء الثالث ههههههههههههههههههههههههه ههههههههه
الجزء الثالث قريب جدا لعيون ZAINABIDIN_هاكرفاسي_ساره الغامدي انشاء الله
التعديل الأخير تم بواسطة brader ; 08-16-2012 الساعة 06:49 AM
إخترآق أجهزة _ إيميلات 100 %تشفير _ هيكس _ تلغيم 100 %اندكسات _ فرونت بيج 100 %إختراق مواقــع 30 % # تم إعتـزال إختراق الأجهزة والتشفير twitter : Ss_pc3
تم تقييمك
اها حلوة
مشششششششششاغب ججداا لاايمل اابد تسسلم ي زؤؤل
استخلصت عبرة من هته القصة: لاتوجد حماية كاملة 100% ، كما أنه لايوجد هكر 100% كل شيء في هذا العالم له سلبيات وإيجابيات شكرا على الموضوع .. الجزء الثاني أعجبني
قوانين المنتدى